مستشفى الحرمين .. حلم أصبح حقيقة ،اسأل مجرب ولا تسأل طبيب

{title}
الرصد الطبي   -

* في مستشفى الحرمين كوادر طبية وتمريضية وفنية وادارية لديها فائض إنسانية لا مثيل له.    * الدكتور خير عبد الجواد جعل من الحرمين خير وبركة وعمل انساني ومسؤولية مجتمعية تطوف العاصمة.  

  * كوادر متخصصة في كافة المجالات جعلت من الحرمين يتفوق على نفسه    

* مستشفى الحرمين الأمين على أرواح مرضاه..جاهز للمعاينة دوما ..  

  * يملك متطلبات النجاح .. إمكانيات وتجهيزات حديثة ومتطورة  وكوادر طبية مهرة  جعلت سجله حافل بالتميز  

  * السيدة التي تحظى بالولادة فيه تصبح حالة ايجابية لغيرها .. اسأل مجرب ولا تسأل طبيب

هذه مؤسسة طبية مميزة بكل المقاييس سواء في سمعتها أو تخصصاتها أو خبرة أطبائها ورسالتهم وانسانيتهم، أو قدرتهم على الاستجابة للتغيير والتطوير والتحديث..فقد أعطتها إدارتها بقيادة الدكتور خير احمد عبد الجواد كل جهد وعناية ليكون المستشفى جديرا بحمل اسمه المميز ومكانه الذي يتوسط عمان العاصمة في شارع زعل ابو تايه الذي يقابل جريدة الغد الأردنية المميزة.تعرف الدكتور عبد الجواد طبيب الباطنية وتعرف رياديته وطموحه بما يملك من قوة دافعة للعطاء والتميز وما يحمله من حافز ليساهم ويترك أثرا طيبا واقعا ومدماكا في رفعة وسمعة القطاع الطبي في الأردن، فالوقت والجهد والعناية والإدارة والعلم الذي يحمله وعلاقاته الممتدة وعطاءه مكنه من وضع بصمة وحضور في ساحة المملكة وعلى صعيدها.فمكتبه الذي لا يخلو من الشاكرين على الجهود والباحثين عن عقد الاتفاقيات والمنظمين للأيام الطبية المجانية كلهم يجدوا الوقت والرضا والقبول، فحراك المستشفى المجتمعي ومسؤوليته المجتمعية الكثيرة والايجابية لمعت وقطف ثمارها كوادره الطبية والتمريضية بما وصل له من الثناء في كل مكان حل فيه مستشفى الحرمين، فما قدمه المستشفى خلال هذه الأيام المجانية في المدارس العديدة وفي مؤسسات الدولة المختلفة عظيم فالتعاون الكبير الذي يبديه مستشفى الحرمين وإدارته يعطي مؤشر الإنسانية والسمو والعلو في الرسالة التي قام عليها المستشفى. فالخدمات الطبية الشاملة والفحوصات والرعاية والدعم والفريق المتخصص في المجالات المتعددة يجعل المستشفى تفوق على نفسه في سبيل رفعة اسم مستشفى الحرمين ورياديته ونهضته وطيب مسعاه.ولم يقف مستشفى الحرمين عند الأيام الطبية المجانية ويكتفي بذلك ، فقد فتح الدكتور عبد الجواد الأبواب لخدمة مجتمعه ومؤسساته بأن قدم العديد من أطبائه وخبرائه العديد من المحاضرات التوعوية والإرشادية في كثير من المواضيع المجتمعية والصحية للحفاظ على صحة الطلاب في المدارس خلال مرحلة البلوغ وما قبلها.حرص الدكتور عبد الجواد على مجتمعه وابنائه في الخارج كان يوازيه حرص أخر في الداخل فجعل إدارة المستشفى وفي إطار سعيها الدائم لتطوير قدرات كوادرها الطبية والإدارية، حريصة على اشراكهم في دورات تدريبية لتمكينهم وتنمية خبراتهم، فأسرة المستشفى واحدة يسعى كل فرد فيهم في سبيل توسيع أفاق الإنجاز ورسم مستقبل زاهر يليق بهم..مستشفى الحرمين صاحب رسالة تجسدت في عطاءه الكبير ولطف كوادره الطبية والتمريضية والإدارية، فالذين أعطوا جهدهم وخبرتهم وعظيم انسانيتهم لصالح المريض الذي تشبث بالأمل ووضع حياته بين أناملهم المعقمة والحريصة فاز برهانه والسيدة التي أرادت ان ترى وجه طفلها الأول بجمال حضوره وصرخة حياته وانطلاقتها طاب لها وسعدت وزيادة..مستشفى الحرمين إنجازه هو ورقة اعتماده وهو الأمين على أرواح مرضاه، ما زال في زهرة ربيعه يبني مداميك من الإصرار على التميز والظهور بأحلى حلة وعطاء، فالنجاحات فيه تتوالى، فالسيدة التي تحظى بالإنجاب فيه تصبح بوصلة دالة عليه، تبث رسائل إيجابية في محيطها بما شاهدته وخبرته من رعاية، فيصبح الحرمين وكأنه مستشفى عائلي، فالأخ والاخت وابن العمة والخالة حريص على اتخاذ هذه البوصلة لمرضاهم وولاداتهم، فالخدمات ورعاية الكوادر المتخصصة النسائية للمرضى وفائض الإنسانية الذي أعطته والخبرة والتميز في تقديم الراحة جدير بهذه العودة وهذا الصيت.. عدا عن الإمكانيات والتجهيزات الحديثة والمتطورة التي حرصت الإدارة على تلبية متطلباتها واستقطاب أطباء مهرة ومنهم أخصائية النسائية والتوليد ومعالجة العقم الدكتورة ميرال العلي التي لمعت في عملها وعطائها وسمعتها البارزة، وكذلك تميز المستشفى بعمليات تجميل الأنف وانحراف الوتيرة على يد افضل أطباء الانف والاذن والحنجرة في المملكة، وبرز في عمليات قص المعدة الت لاقت نجاحات كبيرة وثناء واسع من المرضى الذين عانوا من السمنة المفرطة، وفيه العديد من الأقسام كالأطفال والأشعة والمختبر الحديث المجهز لجميع التحاليل المخبرية الدقيقة لتخرج في وقت قياسي .و في إطار المبادرة الإنسانية التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني بعلاج 2000 طفل مريض من القطاع ، كان مستشفى الحرمين حاضر ا بهذه المبادرة وتقديم العلاج اللازم لهؤلاء الجرحى مما عكس روح التضامن مع الشعب الفلسطيني في أوقات الأزمات.أخيرا زيارة واحدة لمستشفى الحرمين كفيلة بأن ترى جودة الخدمة وتميزها والابتسامة البارزة وحسن اللقاء الذي يحظى به الزائر والمريض والمراجع.. فهو باستمرار جاهز للمعاينة..فهنيئا لإدارته هذا الكم من الثناء وهنيئا لكوادره الطبية والتمريضية والإدارية ارتباط اسمكم بالحرمين المستشفى الدافئ الذي يزرع الامل وينبت الابتسامة والرضا في القلوب